قدر الله اذا جاء لا يرده كيد كائد من اين تأخذ هذا المعنى،يعرف القضاء انه احكام الشئ، اما القدر هو تقدير الله عزوجل للاشياء في القدم، والمعرفة بها انها ستقع في اوقات معلومة، وانها ستقع على حسب ما قدرها وخلقها، وهناك فرق بين القضاء و القدر، فالقدر هو توجيه الاسباب الكلية بحركاتها المحسوبة الى ما ستكون عليه، اما القضاء فهو التفصيل، وهناك ملااتب للقضاء و القدر يحب على الانسان المسلم معرفتها ومنها : الايمان بعلم الله الذي يشمل كل شيء
قدر الله اذا جاء لا يرده كيد كائد من اين تأخذ هذا المعنى
من ثمرات الايمان بالقضاء و القدر: الرضا واليقين بما هو مقدر، الانشراح في الصدر، غنى النفس وعدم الخوف من اذى الناس
الجواب:
مما ذكره الله تعالى في هذه السورة، من حماية موسى من القتل ليكون هلاك لفرعون، لما فعله فرعون ببني اسرائيل من قتل ابنائهم، واستحياء قتل نسائهم.