حكم محبة غير الله كمحبة الله، قال تعالى في القرآن الكريم: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ"، وهي تحدد طبيعة المحبة من الله، وهي العبادة التي من ما أعظم ما ذكرت عبر عظم وجود العبادات والطاعات التي يمكن أن يؤديها المسلم، والبحث هنا عن حكم محبة غير الله كمحبة الله.
حكم محبة غير الله كمحبة الله
جاء عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أنَّه قال: "ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلَاوَةَ الإيمَانِ: مَن كانَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممَّا سِوَاهُمَا، ومَن أحَبَّ عَبْدًا لا يُحِبُّهُ إلَّا لِلَّهِ عزَّ وجلَّ، ومَن يَكْرَهُ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ، بَعْدَ إذْ أنْقَذَهُ اللَّهُ، منه كما يَكْرَهُ أنْ يُلْقَى في النَّارِ"، والسؤال هنا عن حكم محبة غير الله كمحبة الله.
حكم محبة غير الله كمحبة الله
- الإجابة هي:
- توضح حب كبير كمحبته إنما هي معصية وشرك، وهي تعتبر شرك أكبر، ولان الإنسان المسلم هنا ما يساوي ما بين حب الله ومحبة أوليائه.