بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة، يعرف العمل ضمن مجال الاعتماد ضمن افتراض العباد عند نبيه محمد"صلى الله عليه وسلم"، والتي كانت ضمن مجال المحبة والتوقير الأساسي عبر مجال الحقوق، والتي كانت ضمن مجال ما سد عبر جنته التي لن تفلح لأحد من طريقه من ما شرح الله صدره، والتي من ضمن الوضع وزر ورفع له ذكره، والبحث هنا عن بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة.
بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة
يمكن ما يجعل عبر يفيدونه من ضمن العمل على مجال التوقير بكل عزيز وغال، والتي يمكن أن يؤثر عبر مجال ما ظهر من التفريق والإختلاف عبر مجال العداوة والبغضاء، وذلك من ضمن التفريق ما أهل القبلة على فرق شتى من طرائق القدد، والبحث هنا عن بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة.
بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة
الإجابة هي:
من القرآن الكريم، والتي قوله -تعالى-" يا اهل الكتاب لا تغلو في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلو كثير وضلوا عن سواء السبيل".
